إذا لم تنطلق منصّة الـ10 آلاف” ليرة للدولار، داخل مصارف لبنان، بدعم من المصرف المركزي، سيعجز التجّار والمستوردون عن الانتظار أكثر من 16 نيسان، وسيعودون إلى دولارات الصرّافين لتمويل استيرادهم، وخصوصاً مع بداية شهر رمضان. وهذا الأمر سيكون كفيلاً بعودة عقارب الساعة إلى ما قبل الحديث عن المنصّة… أي إلى يوم كان سعر الصرف يدور في فَلَك الآلاف الـ15.
التفاصيل في تحقيق للزميل عماد الشدياق
إقرأ أيضاً: 3 مؤشّرات سلبيّة لتمديد دفع الودائع بالليرة