لبنان اليوم أمام “قانون منافسة”، مطلوب دولياً كشرط للمساعدات والاستثمارات، لكنّه سيؤدّي إلى عكس المطلوب منه تماماً، عبر تكريس فكرة الكارتيلات الاحتكاريّة، لكن على نحو قانوني وشرعي، بدل أن يؤدّي إلى إنهاء مبدأ الاحتكارات والوكالات الحصريّة.
إليكم قصّة “مشروع قانون المنافسة”، من ألفها إلى يائها…
التفاصيل في مقالة الزميل علي نور
إقرأ أيضاً: جمهوريّة البؤس: ودِّعوا شراء السيارات