هل تكون زيارة رئيس الوزراء العراقي الريّاض، وما نتج عنها من اتفاقاتٍ وتوثيقٍ للعلاقات، دافعاً لـ”صحوة لبنانية” تعيدهم إلى الحضن العربيّ من بوّابة السّعوديّة للنهوض من الأزمة؟ أم تظلّ مشاريع الاتفاقات الـ22، التي سبَق لبنانُ العراقَ في توقيتها وسبقه الأخير في توقيعها، في أدراج اللبنانيين الذين يجرّهم المشروع الإيراني نحو الزّراعة على “البلكون”؟
التفاصيل في مقالة للزميل ابراهيم ريحان
إقرأ أيضاً: السعودية ولبنان: الحكاية الكاملة