بعيداً من التفاصيل واليوميّات، لا بد من دراسة ما حصل والتوقّف عند محصّلته التي تفيد أنّ المبادرة الفرنسية كشفت فرنسا تماماً، وأظهرتها دولةً هامشية، وهي صورة مدوّية لا تستوي مع تاريخها ومكانتها وموقعها. الأمر الذي سيكون بطبيعة الحال محوراً أساسياً ومركزياً في التجاذب الداخلي وفي الانتخابات الرئاسية المقبلة.
التفاصيل في مقالة للزميل قاسم يوسف
إقرأ أيضاً: سقوط المبادرة الفرنسية: هل تبدأ المواجهة في الشارع؟