يصلح الموقف السعودي الجديد ليكون ورقة عمل أو برنامجاً حكومياً شاملاً، من دونه لا يمكن للبنان الحصول على أيّ مساعدات حقيقية. والسعودية لا تقف خلف شخص بل خلف برنامج، وهي حتماً لا تعير اهتماماً لحصر مشكلة الحكومة في لقاء بين سعد الحريري وجبران باسيل.
أما فرنسا ومصر فتعملان على خطوط أخرى… فما هي؟
التفاصيل في مقالة للزميل خالد البواب
إقرأ أيضاً: مبادرة جنبلاط: هكذا “دفشها” برّي.. وأسقطها باسيل