العلاقة مع المسيحيين هي “آخر أولويات” الحزب على الرغم من كلّ ما قدّمه التيار الوطني الحر لهذا الحزب من غطاء لمشروعيّته. في مجالسهم الخاصة يقول المسؤولون في التيار: “ما بدّن يزعلوا نبيه بري، نحنا زعّلنا العالم كرمالن؟!”.
لكن مقابل كل هذا، لا يزال البعض يعوّل على أن تنعكس المفاوضات في المنطقة أجواءً إيجابية على الداخل اللبناني. فهل يكون الحزب على قدر آمال حليفه؟
المزيد في مقالة للزميلة جوزفين ديب
إقرأ أيضاً: الحزب يبحث عن بديل… للتيار العوني