في الجولات الأخيرة من المباراة شُبِّهَ بطل فلسطين الشاب بـ”ماتادور”، يمارس فنّه وحيداً كأنّه يرقص على حلبة، متجاهلاً الجمهور والشتائم لبلده وشعبه وكلّ مَن يمتّ له بصلة عائلية، وأمامه أنطونيو الذي ظلّ يُلاكم الفراغ كالأعمى.
فما هي قصة هذا البطل الفلسطيني وأنطونيو؟
التفاصيل في مقالة للزميل إيلي الحاج تُنشر منتصف ليل غد
إقرأ أيضاً: هل يكون لبنان التالي بعد غزّة؟