تُشكّل طرابلس الكبرى، الممتدّة من البترون إلى عكار ساحلاً، ومن الكورة إلى بشرّي وإهدن والضنية جبلاً، النموذج الأكثر تمثيلاً للكيان اللبناني، بتنوّعه وتكامله. لهذا لا يعود من مبرِّرٍ للتخوّف من السعي إلى تكوين مظلّة الحماية العربية والإسلامية والمسيحية (الفاتيكانية) لطرابلس الكبرى.
هل هذا ممكن؟
المزيد في مقالة للزميل أحمد الأيوبي
إقرأ أيضاً: طرابلس: من مدينة الآثار إلى مدينة الأدوار (1)