يا رايح كثر قبايح!

وكلما اقترب موعد نهاية العهد اشتد الكباش حول تشكيل الحكومة. وباسيل يصوّب على أكثر من هدف. فما لم يطلبه في بداية العهد يتمسك بتحصيله في نهايته. يريد ضمانات لدور تياره في الحكومة التي ستدير الفراغ الرئاسي. ويريد حصة كبيرة في التعينيات المحتملة. أما إذا نجحت مساعي انتخاب رئيس جمهورية فلباسيل شروط وأثمان يريد الحصول عليها. ذلك أنه لا يجد سبباً يحمله على تقديم حكومة لميقاتي على طبق من فضة.

 

للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

تحقيقات الحزب: خرق على أكثر من مستوى 

المصاب كبير جداً لكنّه لم يمنع قيادة الحزب من التقاط أنفاسها والشروع بتحقيق على أكبر المستويات لتحديد مستوى الخرق الذي أصاب بنية الحزب. – أوّلاً:…

الحلّ موجود: فصل الجبهتين 

قالت مصادر دبلوماسية لـ”أساس” إنّ الحلّ الدبلوماسي لا يزال متاحاً، وهو القبول بالمقترح الأميركي الذي جاء به هوكستين إلى المنطقة مراراً، والقائم على فصل جبهة…

أميركا على خطّ عمليات إسرائيل ضدّ لبنان

في 7 أيلول الجاري، كان قائد “المنطقة الوسطى” في الجيش الأميركي الجنرال إريك كوريللا في إسرائيل. في اليوم التالي، تمّت عملية مصياف. أكبر عملية إسرائيلية…

بين لودريان وهوكستين: هل ينخفض التصعيد؟

لا تنفصل زيارة المبعوث الفرنسي جان إيف لودريان للرياض عن تواصله مع المبعوث الأميركي آموس هوكستين الذي يبدو مهتمّاً أيضاً بإيجاد تسوية سياسية لبنانية تسهم…