حبّذا لو ترفض “ميّاس”

مدة القراءة 1 د

حسناً فعل مؤسّس فرقة “مياس” نديم شرفان حين نأى بالفرقة وإنجازها عن الطبقة السياسية المتّهمة. فالناس تريد لهذا النجاح أن يوضع  في ميزان المواجهة مع أهل الفشل والإحباط والتخريب. وحبّذا لو رفض تلقّي اتصال رئيس الجمهورية ميشال عون به، ولو يرفض تسلّم وسام الاستحقاق اللبناني المذهّب، الذي وعد به عون الفرقة “تقديراً لعطاءاتها الفنيّة ونجاحها”.

 

للمزيد من التفاصيل:إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الحزب يتنازعه توجّهان

لا يبدو أنّ الحزب حزم أمره في ردّ الفعل. بل ربّما تتنازعه توجّهات عدّة بين حدّين، أقصاهما إعلان القطيعة والمواجهة مع العهد، وأدناهما التعاطي بواقعية…

هل كانت هناك صفقة فعلاً؟

بدا الرئيس ميقاتي مطمئنّاً وفي اعتقاده أنّ السطوة الحزبية وإن تأثّرت بالحرب فما تزال قائمة. إنّما الذي يبدو أنّ المطمئنّين كانوا ميقاتي و”الحزب” وحسب. وعندما…

فرصة باسيل لردّ “الطّعنة”

الأرجح أنّ جبران باسيل وجد في التسمية فرصة لردّ ما يعتبره طعنة من جانب الثنائي في انتخاب جوزف عون رئيساً للجمهورية. خصوصاً أنّه قرّر الانحناء…

نوّاف سلام.. قاضٍ لبلاد بلا عدالة

يعرف اللبنانيون أنّ ما ينقصهم ليس فقط شخصيّات غير متورّطة في الفساد والدم. يحتاجون إلى شخصيّات لا تمسك بأعناقها الطبقة السياسية التقليدية. وإلى رجال وسيّدات…