تلفت الأوساط القريبة من حزب الله إلى أنّ “ملفّ ترسيم الحدود البحرية واحتمال بتّه قبل أيلول، تاريخ بدء إنتاج الغاز وضخّه إلى إسرائيل، سيكوّنان عاملاً أساسياً في تحديد البوصلة الرئاسية”.
كان آخر “المبشِّرين” بالحلّ الآتي المدير العامّ للأمن العامّ اللواء عباس إبراهيم الذي قال: “ما سوف نصل إليه على مستوى ترسيم الحدود هو أقلّ من حقّ، هو تسوية، فالظروف الدولية والإقليمية للأسف تفرض علينا أن نصل إلى تسوية ستكون مؤقّتة”.
لمزيد من التفاصيل: إضغط هُنا