لماذا عادت “الروح” إلى فيينا؟

مدة القراءة 1 د

وجدَ الأميركيّون أنفسهم في موقف محرج أمام الاتحاد الأوروبيّ الذي يواجه تداعيات الحرب الرّوسيّة – الأوكرانيّة. وعليه، تجاوب الأميركيّون مع المساعي القطريّة والأوروبيّة. ويكشف مصدر أميركي مسؤول أنّ الأيّام العشرة المُقبلة قد تشهد عودة الزّخم الإيجابيّ إلى فيينا في حال تأكّدت إدارة بايدن من أنّ إيران لن تطرح مسألة الحرس الثّوريّ مجدّداً. وعليه يكون أمام الأميركيين والإيرانيين مسائل تقنيّة صغيرة يمكن حلّها بسهولة في حال توفّرت النّيّة لدى الجانبيْن.

لقراءة التفاصيل اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

مصادر الحزب: هكذا يتوزّع مسؤولونا

أشارت مصادر مطّلعة في الحزب لـ”أساس” إلى أنّ المسؤولين في الحزب توزّعوا على عدّة جبهات داخلية: 1- الجبهة العسكرية والأمنيّة التي تتولاها القيادة مباشرة من…

حكومة بزشكيان تتخلى عن حقّ الانتقام؟

اتّسع الهجوم على حكومة بزشكيان وفريقه الدبلوماسي ليشمل الاتّهام بالتخلّي عن حقّ إيران في الانتقام من الجهات والشخصيات التي لعبت دوراً مباشراً وغير مباشر في…

“ألف موسم وموسم” في الرياض

بينما يحترق لبنان تحت وطأة الحروب والدمار الذي تغذّيه إيران، أعادت لنا الرياض مشكورة صورة مشرقة لما ينبغي ويستطيع أن يكون عليه لبنان، من خلال…

الاستدراك العربيّ واستعصاء التّطبيع مع إسرائيل

بات الموقف العربي، ولا سيما السعودي، عصيّاً على المشروع الأميركي للتطبيع مع إسرائيل المحكومة باليمين المتطرّف وجموحه إلى القضاء على القضيّة الفلسطينية. مراجعة تفاصيل البنود…