وجدَ الأميركيّون أنفسهم في موقف محرج أمام الاتحاد الأوروبيّ الذي يواجه تداعيات الحرب الرّوسيّة – الأوكرانيّة. وعليه، تجاوب الأميركيّون مع المساعي القطريّة والأوروبيّة. ويكشف مصدر أميركي مسؤول أنّ الأيّام العشرة المُقبلة قد تشهد عودة الزّخم الإيجابيّ إلى فيينا في حال تأكّدت إدارة بايدن من أنّ إيران لن تطرح مسألة الحرس الثّوريّ مجدّداً. وعليه يكون أمام الأميركيين والإيرانيين مسائل تقنيّة صغيرة يمكن حلّها بسهولة في حال توفّرت النّيّة لدى الجانبيْن.
لقراءة التفاصيل اضغط هنا