تشير مصادر كنسية لـ”أساس” إلى أنّ البطريرك الماروني بشارة الراعي سيكثّف من تحرّكاته من الآن حتى موعد الانتخابات الرئاسية للوصول إلى صيغة حلّ لا تقوم على مبدأ الرئيس القويّ الذي تكرَّس في انتخابات عام 2016، بل مفهوم الرئيس القويّ الذي يكون قويّاً بعلاقاته مع مختلف المكوّنات الداخلية وفي علاقاته الدولية.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا