تؤكّد التجربة التي تمتدّ لأكثر من عشرين عاماً المخاطر المترتّبة على الإبقاء على مكوّن مسلّح، تحت أيّ مسوّغ، خارج إطار القوات العسكرية الشرعية، وتُظهر أيضاً مجموعة استحالات لا يمكن تجاوزها لدى توهّم الجمع بين رؤيتين محكومتين بالصدام بحكم التقييدات المرجعيّة للحزب التي لا يمكن تطويعها أو استيعابها في إطار وطني.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا