يؤكّد مصدر مطّلع لـ “أساس” أنّ “أيّ تقدّم على مستوى الحكومة لا يجوز تجاهله، لأنّه في اللحظة التي سيتمّ فيها حسم عدم انتخاب رئيس الجمهورية ضمن المهلة الدستورية قد تولد حكومة في ربع الساعة الأخير من نهاية ولاية ميشال عون الرئاسية، وهذا احتمال سيبقى قائماً حتى اللحظة الأخيرة، بما في ذلك خيار تعويمها كما هي من دون أيّ تعديل على أن تنال مجدّداً ثقة مجلس النواب. والسبب محاولة لجم تداعيات حصول فراغ رئاسي في ظلّ حكومة “ناقصة” تصرِّف الأعمال”.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا