تعامل حزب الله بهدوء مع الاحتجاجات التي أبداها حلفاؤه في البيئة الدرزية جراء قيام الحزب بإعادة الاعتبار للزعامة الجنبلاطية من دون مراعاتهم وهم الذين وفّروا له غطاء درزياً في أصعب المراحل التي مرّ بها لبنان منذ العام 2005، بعد اغتيال الرئيس رفيق الحريري…
المزيد من التفاصيل على هذا الرابط: إضغط هنا