تدخل إيران إلى مفاوضات فيينا مجدّداً بعدما نجح العناد الثوري و”الصبر الاستراتيجي” في إدارة لعبة “الابتزاز النووي” للأميركيين والعالم، وهي تمسك بوعود إن تحقّقت ستجعلها تحصل على اتفاق أفضل من الذي ألغته إدارة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا