يجلس الكرملين مجدّداً فوق لعبة التوازنات الإقليمية والدولية الاقتصادية والسياسية والعسكرية في أكثر من بقعة جغرافية كانت محسوبة عليه قبل 3 عقود. ثبّت نفوذه مرّة أخرى في جورجيا وقره باغ وكازاخستان وأوزبكستان في مواجهة الغرب.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا