لم تعُد بيروت تهمّ أحداً. كلّ ما في الأمر أنّ ما عجز عنه إميل لحود في 2005 نجح فيه الثنائي الرئاسي، الرئيس ميشال عون والنائب جبران باسيل، في العام 2020 عندما وقف سدّاً منيعاً في وجه كشف مَن وراء تفجير مرفأ بيروت وتدمير قسم من العاصمة.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا