تحدّثت المعطيات من جانب مفوّضة الحكومة لدى مصرف لبنان كريستال واكيم عن أنّ “استقالتها أتت على خلفيّة قرارها بالمغادرة للعمل في فرنسا. وتقاطعت هذه الرغبة مع واقع صعب واجهته واكيم في عملها من خلال القرار بمحاصرتها من قبل الشبكة التي منعت جميع مفوّضي الحكومة السابقين من القيام بمهامّهم.عملياً، باتت واكيم تتحمّل مسؤولية ما لا ناقة لها فيه ولا جمل. ولم تتمكّن من إيقاف قرار واحد للحاكم أو للمجلس المركزي أو إيقاف معاملة واحدة، وهو ما يدخل ضمن صلاحيّاتها”.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا