في معلومات “أساس” أنّ حزب الله يُعدّ للمعركة الرئاسية بشكل لا يقبل الشكّ في أنّه سيحافظ على موقع الرئاسة المارونية في قبضة حليف له. ومنذ اللقاء الذي جمع فيه الأمين العام للحزب حسن نصرالله كلّاً من جبران باسيل وسليمان فرنجية، يستعدّ الحزب لخوض المعركة بين حليفيه. لا فرق عنده بينهما شرط أن يصفّوا الحسابات بينهما. وعليه بدأت أجواء الودّ بينهما تظهر بعد الانتخابات النيابية، وبدأ كلّ منهما إرسال إشارات إيجابية إلى الآخر… فالحزب لا يريد “ميشال سليمان” جديد في بعبدا.
لقراءة التفاصيل اضغط هنا