رحلة إنقاذ بايدن

زيارة الرئيس الأميركي جو بايدن إلى المنطقة هدفها الأساس هو خدمة المصالح الداخلية للحزب الحاكم والرئيس الذي يعاني ضعفاً سياسياً غير مسبوق لرئيس في فترته الرئاسية الأولى.

الرحلة بالنسبة إلى بايدن هي رحلة إنقاذ لشعبية مرتبكة، وتنبئ بمستقبل سياسي فاشل، ولا يمكن إنكار أنّ ترحيب الدول التسع العربية بهذه القمّة يشير إلى أنّهم جميعهم بلا استثناء يدركون أنّهم قد يلتقون للمرّة الأخيرة بايدن قبل أن تعصف به معركة الانتخابات الرئاسية المقبلة.

 

للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الغضب الأردنيّ في صناديق الاقتراع

لم يغب الغضب الأردني عن حوافز المقترعين في الأردن. فلماذا تصدّر التيار الإسلامي، من خلال مرشّحي حزب “جبهة العمل الإسلامي” المشهد البرلماني الجديد من دون…

تهديد بشطب رئيس لبناني؟

في معرض إطلالته المتلفزة الأخيرة مع الزميلة منار صباغ على قناة “المنار”، تحدّث الموسوي عمّن غايتهم الرئاسة والرئاسة فقط من كلّ ما يجري حولهم ليسرد…

الإحباط السياسيّ في الخليج

في الخليج إحباط سياسي من السلوك الأميركي تجاه المنطقة، على أساس أنّ المقارنة بين ترامب وهاريس هي مقارنة ومفاضلة بين سيّئ وأكثر سوءاً، لكن مع…

3 مسارات أمام إسرائيل

يكتب الدبلوماسي والمسؤول الإسرائيلي الأمني السابق عيران عتصيون أنّ “معظم الإسرائيليين أدركوا أنّ بلادهم لن تفوز بالحرب. وهم يحاولون النظر إلى ما هو أبعد من…