يقتنع جبران باسيل أنّ كلّ ما يمكن أن تبذله سوريا وحزب الله وإيران وقوى غربية وخليجية من جهود لإيصال سليمان فرنجية إلى بعبدا يمكن أن تُوظّف لكي تصبّ في مصلحته. لذلك فاحتمال تخلّي باسيل عن فرصة الجلوس على كرسيّ بعبدا لرئيس تيار المردة ليس وارداً حتى الآن.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا