يطلب الرئيس الأميركي جو بايدن نوعين من العون: السياسي من إيران، والاقتصادي من المملكة العربية السعودية. فهو من ناحية شدّد على فضائل الاتفاق النووي عندما كان بايدن نائباً للرئيس في إدارة باراك أوباما. ومن ناحية ثانية، تطلّع إلى الرياض باعتبارها حبل نجاة اقتصادية على مستوى الطاقة في ظلّ تفاقم آثار الحرب الأوكرانية…
المزيد من التفاصيل على هذا الرابط: إضغط هنا