تعتبر مصادر الرئيس نجيب ميقاتي أنّ إعادة تحريك الملفّ المتعلّق بحركة مشبوهة لأموال ميقاتي وعائلته في إمارة موناكو إعلاميّاً “يأتي في إطار الابتزاز السياسي، مع العلم أنّ هناك مراسلة رسمية وحيدة في هذا الشأن من موناكو أتت ردّاً على طلب لبناني قضائي سابق في شأن القروض التجارية المدعومة التي حصل عليها أفراد من عائلة ميقاتي، وانتهى الأمر بالردّ على الاستفسارات المطلوبة، ثمّ أُقفل الملفّ”. وقد سبق للقاضية غادة عون أن أعلنت أنّها لم تراسل سلطات موناكو في شأن حركة الأموال المشبوهة لميقاتي.
لمزيد من التّفاصيل: إضغط هُنا