كشف متّصلون بحزب الله أنّهم نقلوا جوابه إلى الجانبين الأميركي والإسرائيلي، وفيه أنّ ما يحصل في حقل كاريش واستعداد السفينة لمباشرة الإنتاج هما غير ما تمّ الاتفاق عليه من أنّه ما دامت المفاوضات لم تنتهِ إلى اتفاق فإنّ حقل “كاريش” يقع في منطقة متنازَع عليها، فيما كان الجواب الأميركي بأنّ “كاريش” خارج الخط 23 وليس في منطقة متنازَع عليها.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا