المفارقة أنّ الطائفة السنّيّة التي كانت تاريخياً صاحبة مقولة “لا غالب ولا مغلوب”، لكنّها ما فتئت منذ لحظة اغتيال الحريري، الطائفة المغلوبة… فهل من غلبة أشدّ من اغتيال رفيق الحريري؟ وهل من غلبة أشدّ من إنكار حكم المحكمة الخاصة باغتياله؟
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا