لا يمكن حصر زيارة الرئيس الأميركي جو بايدن للمملكة العربية السعودية بصفقة تبادليّة آنيّة لها علاقة بضخّ المزيد من النفط لتعديل أسعاره على محطات البنزين في أميركا. فهذه النظرة الغالبة على كثير من التقارير التي تناولت العلاقات السعودية الأميركية تنمّ عن قصر نظر استراتيجي خطير وعدم فهم لدقائق الموقف في الشرق الأوسط.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا