المعارضة البرلمانية في لبنان اليوم كما منذ سنوات، لا تلتقي على موقف، ولا تتّفق على انتخاب رئيس للمجلس النيابي ولا على تسمية رئيس للحكومة، ولن تلتقي على شكل معيّن للحكومة. وإذا ما تشكّلت فلن تتّفق على التصويت بالثقة لها أو بحجبها عنها. لا يبدو أنّ أطراف المعارضة سيلتقون على معارضة الحكومة لا على القطعة ولا على مجمل الأداء. وهنا الجريمة الكبرى بحقّ الشعب.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا