بعض العواصم الغربية تتزايد حماسةً يوماً بعد يوم لتفجير جبهة بحر إيجة ونقلها إلى شرق المتوسط بهدف توريط تركيا واليونان في حرب وكالة، يكون الطرف التركي هو المستهدَف فيها، فيما تدفع اليونان ثمن ذلك، وكأنّنا أمام مشهد يتكرّر، ولا يختلف كثيراً عمّا يجري في أوكرانيا.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا