خسر النائب السابق مصطفى علوش الانتخابات، لكنّه ربح نفسه ومبادئه وحرّيّته التي لا يساوم عليها، ومَن خسر فعليّاً فهو تيّار المستقبل، الذي سيفتقر إلى واحد من سادة المنابر والشاشات الذي لطالما كان المنقذ لهم في المدلهمّات والصِّعاب، ولا سيّما أنّه لم ينجح في تخريج قيادات جديدة طوال السنوات الماضية.
لقراءة التفاصيل اضغط هنا