بمقدور لبنان، لو وُجد رأس للسلطة، اعتماد الحكمة والمنطق والذهاب إلى الولايات المتحدة أو إلى تحكيم دولي للمحافظة على حقوق اللبنانيين، ليس في المياه الجنوبيّة فحسب، بل في الشمال أيضاً حيث يرفض النظام السوري تحديد الحدود البحريّة وترسيمها ويعتدي، بتواطؤ مع شركة تنقيب روسية، على المياه اللبنانيّة.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا