يؤكّد متابعون أنّ قنوات التواصل بين الفريقين العوني والميقاتيّ “شغّالة” في مسعى لترتيب الوضع الحكومي. يقول هؤلاء إنّ تجربة ميقاتي مع الفريق العوني لم تكن سلبية أبداً، على الرغم من السجال الذي اندلع في الأيام الأخيرة من عمر الحكومة على خلفيّة ملف الكهرباء، لكنّ الرسم البياني للعلاقة الثنائية يبيّن أنّها كانت جيّدة.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا