معلوم أنّ هناك مفاوضات سعودية إيرانية، لكنّها لن تغيّر شيئاً لأنّ إيران لا تحاور، بل تشتري الوقت. وتفعل طهران الأمر نفسه في المفاوضات النووية. وبعيداً عن لوم الرئيس الأميركي السابق ترامب على انسحابه من الاتفاق النووي، فإنّ إيران كانت وما زالت تكذب.
قبل أيام كشفت صحيفة “وول ستريت” أنّ إيران سطت على وثائق خاصّة بالوكالة الدولية للطاقة الذرية، وتمكّنت بفضلها من تضليل الوكالة بالإجابات التي قدّمتها إيران ردّاً على استفساراتها. والأمثلة على أكاذيب إيران بالحوار والمفاوضات كثيرة.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا