ما زالت معاهدة لوزان لعام 1923 تثير الجدل في تركيا أكثر ممّا أثارته اتفاقية سيفر لعام 1920. إنّ الشائعات والفبركات والتحليلات المغلوطة أو المقصودة هي التي أبقت الاتفاقية في قلب النقاشات حتى اليوم على الرغم من أنّ الحديث يدور حول رؤية 2023 التركية في الداخل والخارج المرتبطة بتموضع إقليمي جديد بعيد عن سياسات ومواقف وقرارات أوصلت إلى طريق مسدود ومكلف في علاقات تركيا مع دول الجوار.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا