مصير أردوغان.. يحدّد مصير المنطقة

مدة القراءة 1 د

ما يُسمّى بالعامل التركي أمر بالغ الأهميّة لأنّه رباعيّ التأثير: تركيّاً، أوروبيّاً، عسكرياً وعربياً.

من هنا يمكن فهم سعي إردوغان المحموم إلى ترميم “حماقاته” السياسية السابقة مع أبوظبي والرياض والقاهرة.

من هنا أيضاً يمكن فهم مراجعة تركيا لمواقفها التصعيدية ضدّ تل أبيب وأثينا.

ومن هنا يمكن فهم الحوار المكتوم بين إردوغان والمؤسّسة العسكرية حول الوجود العسكري التركي في العراق وسوريا وليبيا.

يستدعي هذا كلّه الفهم العميق من جانب دول الاعتدال العربي لِما هو حادث في تركيا، ومحاولة الوجود بشكل إيجابي وفعّال في صناعة مستقبل الحكم في تركيا.


لقراءة التفاصيل اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

ما يجمع ترامب ونتنياهو

بين نتنياهو وترامب قواسم مشتركة كثيرة: الأفكار الانعزالية القومية. كره الأجانب. الإعجاب بالأثرياء. احتقار المؤسّسات والقواعد والقوانين. الضوابط لغيرهما وليست لهما. يريدان سلطة بلا كوابح…

نتنياهو: رئيس وزراء يهود العالم!

بنيامين نتنياهو، وكعادته، الكذب حاضر عنده. ندّد بـ “هجوم محضّر معادٍ للساميّة”! واتّصل بنظيره الهولنديّ مطالباً إيّاه بـ “تشديد الحماية لليهود الهولنديين”!!! فهو يتصرّف وكأنّه…

الأنظار على لقاء باريس

بعد أمستردام الأنظار موجّهة إلى باريس التي تستضيف المباراة بين الفريق الإسرائيليّ و”باريس سان جرمان” في إطار دوري أبطال أوروبا للأندية. وفرنسا تضمّ أكبر جالية…

كيف منع الحزب “تسليح” الجيش؟

يعلم القاصي والداني أنّ النقيض لا يمكن أن يوافق على نقيضه. كما يعلم اللبنانيون أنّ الجيش اللبناني “القادر” سيسحب الحجّة والبساط من تحت الحزب المسلّح…