ما يُسمّى بالعامل التركي أمر بالغ الأهميّة لأنّه رباعيّ التأثير: تركيّاً، أوروبيّاً، عسكرياً وعربياً.
من هنا يمكن فهم سعي إردوغان المحموم إلى ترميم “حماقاته” السياسية السابقة مع أبوظبي والرياض والقاهرة.
من هنا أيضاً يمكن فهم مراجعة تركيا لمواقفها التصعيدية ضدّ تل أبيب وأثينا.
ومن هنا يمكن فهم الحوار المكتوم بين إردوغان والمؤسّسة العسكرية حول الوجود العسكري التركي في العراق وسوريا وليبيا.
يستدعي هذا كلّه الفهم العميق من جانب دول الاعتدال العربي لِما هو حادث في تركيا، ومحاولة الوجود بشكل إيجابي وفعّال في صناعة مستقبل الحكم في تركيا.
لقراءة التفاصيل اضغط هنا