تغيُّب عناصر من الجيش، إن حصل، لا يعرقل سير العملية الانتخابية، بل يقلّل من الأعداد المولجة الحماية والتدخّل عند حصول الإشكالات، في حين أنّ تغيُّب عناصر الأمن الداخلي المكلّفين مراقبة أقلام الاقتراع من شأنه أن يعرقل سير العملية الانتخابية ويعطّلها أيضاً، وهو ما كان يجب أن يكون محطّ انتباه المعنيّين.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا