نتائج خلاف بري – باسيل في بيروت والبقاع

مدة القراءة 1 د

الخبير في الشأن الانتخابي كمال فغالي يعتبر أنّ تأثير السجال بين أمل والتيار الوطني يمكن أن تنعكس نتائجه على معارك بعبدا وبيروت الثانية وصولاً إلى البقاع الغربي. لكنّ المسلَّم به أنّ أصوات الشيعة في البترون ستكون لباسيل بينما هي لسليمان فرنجية في الكورة، وأنّ المعركة بينهما يمكن أن تنعكس سلباً على نتائج أكثر من دائرة انتخابية. هنا أيضاً تعوِّل مصادر سياسية على الدور الذي يلعبه الحزب، إذ يحاذر من إحداث أيّ خلل في موازين القوى الناخبة منعاً لتسلّل الخصوم، وقد دخل في حال من الاستنفار لن تنتهي قبل إعلان النتائج.

 للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

خطاب يصيب كلّ أحلام اللبنانيين

الخطاب التاريخي وَعَدَ اللبنانيين بإعادة إعمار ما هدّمته إسرائيل. بإقرار قانون استقلالية القضاء حيث “لا تدخّل في القضاء والمخافر ولا حماية لفاسد أو مجرم”. ببلدٍ…

صوتٌ واحدٌ… نقل لبنان إلى برّ الأمان

حين عاد النواب، وبدأ التصويت في الدورة الثانية، وحصل جوزف عون على 99 صوتاً، وقف الحاضرون وصفّقوا. وكان غريباً ذلك الشعور العارم والعام. كيف يمكن…

دور سليماني كان استثنائيّاً

لَعبَ قاسم سُليْماني في سوريا دوراً أساسيّاً في حماية نظام الأسد من السّقوط. إذ يُنسَبُ إليهِ أنّه صاحبُ نظريّة “روسيا في السّماء” و”إيران وأذرعها على…

طلبات إيرانيّة جديدة من “الحزب”

ما يدعو إلى الخوف، أكثر ما يدعو، عدم اكتراث “الجمهوريّة الإسلاميّة” بما يحلّ بلبنان واللبنانيين وأبناء الطائفة الشيعيّة على وجه التحديد. أكثر من ذلك، يبدو…