الخوف يخترق الحزب…

يبدو أنّ حزب الله، الواثق تقريباً من فوزه بالأكثرية النيابية في الانتخابات النيابية، مازال خائفاً من أمرين لا ثالث لهما:

1- طمأنة قواعده عبر الإكثار من الحديث عن فوزه السهل، ما يدفع عدداً من ناخبيه إلى عدم المشاركة في التصويت. وهو يعاني أصلاً من مشكلة في إنزال مناصريه إلى صناديق الاقتراع، بسبب المآخذ والانهيار المالي والمعيشي.

2- حركة السفير السعودي المتزايدة في الأسبوع الأخير والتي توحي بما لا يريح الحزب.

لمزيد من التّفاصيل: إضغط هُنا

مواضيع ذات صلة

بين لودريان وهوكستين: هل ينخفض التصعيد؟

لا تنفصل زيارة المبعوث الفرنسي جان إيف لودريان للرياض عن تواصله مع المبعوث الأميركي آموس هوكستين الذي يبدو مهتمّاً أيضاً بإيجاد تسوية سياسية لبنانية تسهم…

تفاؤل برّي بالخماسيّة: رئاسة قريباً

سرت تسريبات في الأوساط الدبلوماسية، وبدأ الحديث جدّياً عن فرصة لتمرير الاستحقاق الرئاسي وفصله عن جبهة الجنوب، باعتباره فرصة لتجنّب التصعيد الإسرائيلي وإعطاء مجال للحلول…

ردّ الحزب لا بدّ أن يكون مقنعاً

هذه الموقعة، التي وصفت بالإعصار، أدخلت الحزب في تحدٍ جديد، حيث لم تعد الردود النمطية المسيطر عليها، ذات قيمة مؤثرة حيال ما حدث. رد حزب…

أصوات المسلمين بين ترامب وهاريس

يجري الآن صراع واضح بين من ينشد أصوات اليهود الداعمين لإسرائيل مهما فعلت، وبين من ينشد أصوات العرب والمسلمين في انتخابات سيفعل فيها الصوت فعله…