يبدو أنّ حزب الله، الواثق تقريباً من فوزه بالأكثرية النيابية في الانتخابات النيابية، مازال خائفاً من أمرين لا ثالث لهما:
1- طمأنة قواعده عبر الإكثار من الحديث عن فوزه السهل، ما يدفع عدداً من ناخبيه إلى عدم المشاركة في التصويت. وهو يعاني أصلاً من مشكلة في إنزال مناصريه إلى صناديق الاقتراع، بسبب المآخذ والانهيار المالي والمعيشي.
2- حركة السفير السعودي المتزايدة في الأسبوع الأخير والتي توحي بما لا يريح الحزب.
لمزيد من التّفاصيل: إضغط هُنا