ما كان للمرّ الجد لن يكون للمرّ الحفيد

مدة القراءة 1 د

يؤكد أكثر من خبير انتخابي أنّ مجموع الأصوات التي نالها النائب الراحل ميشال المر يصعب أن ينالها حفيده نظراً إلى الفارق الكبير بين “الحالتين” والمسيرتين، ولأنّ المر الجدّ خاض قبل أربع سنوات المعركة منفرداً، وبوضع صحّي صعب، فأدّى ذلك إلى شدّ العصب المتني لمصلحته. أمّا راهناً فستنال لائحة المرّ – الطاشناق دعم الحزب القومي، فرع الروشة-جناح ربيع بنات، إضافة إلى دعم من البلوك الشيعي مصدره عين التينة، فيما أصوات حزب الله ستذهب للتيار الوطني الحرّ.

 

للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الأسد بين نارين: طهران وتل أبيب

مشهد الحدود الشرقية والشمالية مع سوريا سيبدو حتماً مختلفاً عن حدود جنوب لبنان مع إسرائيل، فليست على الحدود السورية لجنة دولية، لكنّها ستبقى تحت عيون…

منع إعادة تسليح الحزب

تقول مصادر دولية لـ”أساس” إنّ تل أبيب توافق على تحويل أيّ شكاوى تتعلّق بمخازن أسلحة الحزب وأنفاقه إلى اللجنة الدولية المنصوص عليها في الاتفاق. لكنّ…

إخراج السّلاح من صناعة السّياسة

البند الرابع والأخير من خطاب الشيخ نعيم قاسم يعلن التزام الحزب بالعمل السياسي “بقوّتنا التمثيلية والشعبية”، وبالتالي يعلن بشكل لا لبس فيه إخراج السلاح من…

الرأي العامّ في إسرائيل يريد التّسوية

من الواضح أنّ هناك جوّاً عامّاً في إسرائيل يريد التسوية، لا سيما قادة الأجهزة الأمنيّة ورئيس الأركان الذي ينظر بحذر شديد ويدعو إلى عدم الغرق…