ما كان للمرّ الجد لن يكون للمرّ الحفيد

مدة القراءة 1 د

يؤكد أكثر من خبير انتخابي أنّ مجموع الأصوات التي نالها النائب الراحل ميشال المر يصعب أن ينالها حفيده نظراً إلى الفارق الكبير بين “الحالتين” والمسيرتين، ولأنّ المر الجدّ خاض قبل أربع سنوات المعركة منفرداً، وبوضع صحّي صعب، فأدّى ذلك إلى شدّ العصب المتني لمصلحته. أمّا راهناً فستنال لائحة المرّ – الطاشناق دعم الحزب القومي، فرع الروشة-جناح ربيع بنات، إضافة إلى دعم من البلوك الشيعي مصدره عين التينة، فيما أصوات حزب الله ستذهب للتيار الوطني الحرّ.

 

للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

خطاب يصيب كلّ أحلام اللبنانيين

الخطاب التاريخي وَعَدَ اللبنانيين بإعادة إعمار ما هدّمته إسرائيل. بإقرار قانون استقلالية القضاء حيث “لا تدخّل في القضاء والمخافر ولا حماية لفاسد أو مجرم”. ببلدٍ…

صوتٌ واحدٌ… نقل لبنان إلى برّ الأمان

حين عاد النواب، وبدأ التصويت في الدورة الثانية، وحصل جوزف عون على 99 صوتاً، وقف الحاضرون وصفّقوا. وكان غريباً ذلك الشعور العارم والعام. كيف يمكن…

دور سليماني كان استثنائيّاً

لَعبَ قاسم سُليْماني في سوريا دوراً أساسيّاً في حماية نظام الأسد من السّقوط. إذ يُنسَبُ إليهِ أنّه صاحبُ نظريّة “روسيا في السّماء” و”إيران وأذرعها على…

طلبات إيرانيّة جديدة من “الحزب”

ما يدعو إلى الخوف، أكثر ما يدعو، عدم اكتراث “الجمهوريّة الإسلاميّة” بما يحلّ بلبنان واللبنانيين وأبناء الطائفة الشيعيّة على وجه التحديد. أكثر من ذلك، يبدو…