علم “أساس” أنّ مصرف لبنان لا يتساهل مع المصارف المحلية أبداً في عملية قطع الحسابات بموجب التعميم 161. فكلّ دولار يبيعه مصرف لبنان للمواطنين عبر المصارف، يطالبها به كاملاً بالليرة اللبنانية يوماً بيوم. وإذا قصّر مصرفٌ في دفع هذه الليرات، يعمد المركزي إلى حسمها من الكوتا الشهرية المخصّصة له، والتي هي بدورها باتت متواضعة ولا تلبّي احتياجات المصرف لسدّ حاجات عملائه. ما دفع بعض المصارف نحو شراء الليرات اللبنانية لقاء عمولة قيمتها…
المزيد من التفاصيل على هذا الرابط: إضغط هنا