يشجّع الكاتب طارق الحميّد على “تنظيم مؤتمر للمعتدلين العرب، يوسَّع لاحقاً للمعتدلين بالعالم الإسلامي، في العاصمة الرياض. ويكون مؤتمراً للعرب المعتدلين، مسلمين ومسيحيين، وسُنّة وشيعة، ومن كلّ الفرق. فالواجب أن نضمن للمعتدلين منصّة يعبّرون منها عن أهميّة الاعتدال والدولة الوطنية. وذلك لا يتحقّق إلا تحت مظلّة جامعة تبدأ بمثل هذا المؤتمر، ودعنا نسمّيه، مثلاً، “مؤتمر الاعتدال العربي”، من دون أيّ مرجعية دينية أو فكرية، وإنّما لكلّ معتدل حريص على مفهوم الدولة”.
لقراءة التفاصيل اضغط هنا