أثار ترشيح الثّنائي الشّيعي والتيّار العوني لفاروق الأعور للمقعد الدّرزيّ في بعبدا استفزاز شريحة من المسيحيين والشارع الدرزي، وتحديداً داخل عائلة الأعور، حيث هناك من يرى أنّ اسمه مرتبط بأحداث الحرب الأهلية الدامية يوم كان عنصراً في الحزب الاشتراكي، إضافة إلى انتقاله من “متراس” المختارة إلى “متراس” خلدة. هذا على الرغم من تأكيد كثيرين أنّه يملك حيثيّة أكبر من حيثيّة النّائب السّابق فادي الأعور.
لقراءة التفاصيل اضغط هنا