على خلفيّة الخط 29 نشب خلاف كبير ومشاجرة بين المُستشار السّابق لرئيس الجمهوريّة طوني حداد والنّائب جبران باسيل انتهى بإعلان بعبدا “انتهاء العقد الموقّع مع حداد ومنعه من دخول قصر بعبدا، فلم يعُد في حوزته أيّ ملف من الملفّات التي تحدّث عنها في الإعلام، وأيّ ملفّات أخرى تخصّ رئاسة الجمهورية”. غادر حداد بعبدا، لكنّ ملفّ الترسيم والخط 29 بقيا موضع اهتمامه يتابعهما مباشرة مع قائد الجيش جوزف عون.
لمزيد من التفاصيل: إضغط هُنا