يجزم مصدر دبلوماسي مطّلع لـ “أساس”: “هناك تعيينات مُلحّة يمكن أن تحصل بشكل جزئي عبر “أوامر مهمّة”، خصوصاً أنّ ظلماً كبيراً قد لحق بموظفي الإدارة المركزية. لكنّ التعيينات الشاملة خاطئة بالتوقيت وبسبب عدم اعتماد معايير موحّدة. يُضاف إلى ذلك الكلفة المالية العالية التي ستتكبّدها الخزينة العامة وتشمل حجوزات السفر وكلفة الانتقال والشحن من لبنان إلى الخارج وكلفة انتقال السفراء بين بعض الدول في الخارج…”.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا