يصير الحديث عن لبنان ترفاً لا وقت له، حين تكون مدن المملكة تحت مرمى صواريخ إيران من جهة الحوثيين في اليمن. وبالتالي فإنّ السعودية لم “تترك لبنان”. باختصار فإنّ القيادة السياسية في المملكة لا وقت لها لملفّ لبنان. فكيف إذا كان لبنان شوكة في خاصرتها اليمنية، برجال وأموال وصواريخ وخبرات حزب الله، الذي يحكم لبنان وله الأكثرية النيابية ومجلس الوزراء والرؤساء الثلاثة؟
لقراءة التفاصيل اضغط هنا