السعودية ولبنان: الوقت ليس مناسباً

مدة القراءة 1 د

يصير الحديث عن لبنان ترفاً لا وقت له، حين تكون مدن المملكة تحت مرمى صواريخ إيران من جهة الحوثيين في اليمن. وبالتالي فإنّ السعودية لم “تترك لبنان”. باختصار فإنّ القيادة السياسية في المملكة لا وقت لها لملفّ لبنان. فكيف إذا كان لبنان شوكة في خاصرتها اليمنية، برجال وأموال وصواريخ وخبرات حزب الله، الذي يحكم لبنان وله الأكثرية النيابية ومجلس الوزراء والرؤساء الثلاثة؟

لقراءة التفاصيل اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الأسد بين نارين: طهران وتل أبيب

مشهد الحدود الشرقية والشمالية مع سوريا سيبدو حتماً مختلفاً عن حدود جنوب لبنان مع إسرائيل، فليست على الحدود السورية لجنة دولية، لكنّها ستبقى تحت عيون…

منع إعادة تسليح الحزب

تقول مصادر دولية لـ”أساس” إنّ تل أبيب توافق على تحويل أيّ شكاوى تتعلّق بمخازن أسلحة الحزب وأنفاقه إلى اللجنة الدولية المنصوص عليها في الاتفاق. لكنّ…

إخراج السّلاح من صناعة السّياسة

البند الرابع والأخير من خطاب الشيخ نعيم قاسم يعلن التزام الحزب بالعمل السياسي “بقوّتنا التمثيلية والشعبية”، وبالتالي يعلن بشكل لا لبس فيه إخراج السلاح من…

الرأي العامّ في إسرائيل يريد التّسوية

من الواضح أنّ هناك جوّاً عامّاً في إسرائيل يريد التسوية، لا سيما قادة الأجهزة الأمنيّة ورئيس الأركان الذي ينظر بحذر شديد ويدعو إلى عدم الغرق…