السعودية ولبنان: الوقت ليس مناسباً

مدة القراءة 1 د

يصير الحديث عن لبنان ترفاً لا وقت له، حين تكون مدن المملكة تحت مرمى صواريخ إيران من جهة الحوثيين في اليمن. وبالتالي فإنّ السعودية لم “تترك لبنان”. باختصار فإنّ القيادة السياسية في المملكة لا وقت لها لملفّ لبنان. فكيف إذا كان لبنان شوكة في خاصرتها اليمنية، برجال وأموال وصواريخ وخبرات حزب الله، الذي يحكم لبنان وله الأكثرية النيابية ومجلس الوزراء والرؤساء الثلاثة؟

لقراءة التفاصيل اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

كيف منع الحزب “تسليح” الجيش؟

يعلم القاصي والداني أنّ النقيض لا يمكن أن يوافق على نقيضه. كما يعلم اللبنانيون أنّ الجيش اللبناني “القادر” سيسحب الحجّة والبساط من تحت الحزب المسلّح…

طهران لم تكن تعلم: خطأ الحسابات

– لم تكن طهران على علم بأنّ نصرالله، قبل اغتياله، أعطى موافقته على وقف النار في الجنوب بمعزل عن غزة. حليف الحزب الرئيس نبيه بري…

موسكو للأسد بعد فوز ترامب: أوقف خطّ إمداد الحزب

تفيد مصادر ثقة لـ”أساس” أنّ القيادة الروسية رتّبت فور فوز ترامب زيارة سرّية للرئيس السوري بشار الأسد لموسكو، من أجل الطلب إليه بحزم وقف تسهيل…

ما هي الغاية النهائية لإيران من برنامجها النووي؟

جدّدت الضربة الإسرائيلية التأكيد على مركزية البرنامج النووي الإيراني في الحسابات الجيوسياسية الأوسع في الشرق الأوسط. حتى من دون غزة، كان لا بدّ لإسرائيل أن…