ثمة استحالة في قبول واشنطن لأيّ مشروع وساطة ينقذ روسيا ويخرجها من الأزمة من دون أضرار بالغة تلحق ببنيتها السياسية والعسكرية والاقتصادية. التحرّكان التركي والإسرائيلي على خط الوساطة أو تسهيل الحوار بين موسكو وكييف يحتاجان إلى موافقة غربية، وهي غير متوافرة حتى الآن.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا