بحسب مصادر مطّلعة، فإنّ معظم الأموال السورية المتبقّية في المصارف اللبنانية تعود إلى الفئة السورية المحاصَرة بالعقوبات والمتورّطة في سرقة أموال السوريين والتي لم تجرؤ على تحريك ودائعها خوفاً من احتجازها، وأنّ المطالبة اليوم بهذه الأموال من قبل النظام السوري هي لتحصيل جزء منها خوفاً من تسريبات جديدة تكشف مَن يملكها ولمَن تعود.
لقراءة التفاصيل اضغط هنا