تحاول تركيا الموازنة في مواقفها بين روسيا وأوكرانيا، في أخطر حرب دائرة في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية، تُستعمل فيها كل الوسائل التقليدية والحديثة. فلأنقرة مصالح مشتركة مع كلا البلدين، ومع كلا المحورين المتحلّقين تباعاً حول روسيا وأوكرانيا. لكن الحياد صعب بعدما حرّك بوتين جراح أوروبا التاريخية والجغرافية والعرقية قبل أسبوع، واضعاً ورقة السلاح النووي على الطاولة.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا