بات الإنقسام داخل البيت الشيعي عمودياً في الأيام الأخيرة، بعدما كان في الأسابيع الماضية متعرّجاً. فالدخول الإيراني على خطّ القوى المكوِّنة للإطار التنسيقي، ساهم في تصليب موقف هذا الإطار والحفاظ عليه كياناً واحداً بعيداً عن التفكّك.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا